ساجدة لله مشرف متميز
عدد الرسائل : 218 العمر : 38 العمل/الترفيه : طالبة جامعية // دراسات عليا المزاج : http://sadjidalillah.blogspot.com/ السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 14/10/2008
| موضوع: المتون العلمية - موضوع متجدد - الجمعة يناير 15, 2010 10:57 pm | |
|
من حفظ المتون حاز الفنون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خير المرسلين طه الامين قرة العين و على آله و صحبه و من ولاه بإحسان الى يوم الدين
وبعد : احبتي في الله خطرت ببالي فكرة المتون العلمية و هي ان نحاول جمع اكبر عدد من المتون العلمية التي يحتاجها خاصة طالب العلم الشرعي المبتدئ ..نجمعها في هذه الصفحة تكون اضافتها طبعا كردود. سواءا كان مكتوبة او جاهزة للتحميل بالصيغ المختلفة المسموعة و المقروءة.
أحب افتتح هذه الفكرة بمتن تحفة الاطفال في علم التجويد للشيخ سليمان الجمزوري
---------------------------------------------
متن تحفة الاطفال للجمزوري
مقدمة
يقول راجي رحمة الغفور دوما سليمان هو الجمزوري
الحمد لله مصليا على محمد وآله ومن تلا
وبعد هذا النظم للمريد في النون والتنوين والمدود
سميته بتحفة الأطفال عن شيخنا الميهي ذي الكمال
أرجو به أن ينفع الطلابا والأجر والقبول والثوابا
أحكام النون الساكنة والتنوين
للنون إن تسكن وللتنوين أربع أحكام فخذ تبييني
فالأول الاظهار قبل أحرف للحلق ست رتبت فلتعرف
همز فهاء ثم عين حاء مهملتان ثم غين خاء
والثان ادغام بستة أتت في يرملون عندهم قد ثبتت
لكنها قسمان قسم يدغما فيه بغنة بينمو علما
إلا إذا كان بكلمة فلا تدغم كدنيا ثم صنوان تلا
والثان ادغام بغير غنة في اللام و الرا ثم كررنه
والثالث الاقلاب عند الباء ميما بغنة مع الاخفاء
والرابع الاخفاء عند الفاضل من الحروف واجب للفاضل
في خمسة من بعد عشر رمزها في كلم هذا البيت قد ضمنتها
صف ذا ثنا كم جاد شخص قدسما دم طيبا زد في تقى ضع ظالما
أحكام النون و الميم المشددتين
وغن ميما ثم نونا شددا وسم كلا حرف غنة بدا
أحكام الميم الساكنة
والميم إن تسكن تجي قبل الهجا لا ألف لينة لذي الحجا
أحكامها ثلاثة لمن ضبط إخفاء ادغام واظهار فقط
فالأول الإخفاء عند الباء وسمه الشفوي للقراء
والثان ادغام بمثلها أتى وسم إدغاما صغيرا يا فتى
والثالث الاظهار في البقية من أحرف وسمها شفوية
واحذر لدى واو و فا أن تختفي لقربها ولاتحاد فاعرف
حكم لام ال و لام الفعل
للام ال حالان قبل الأحرف أولاهما اظهارها فلتعرف
قبل اربع مع عشرة خذ علمه من ابغ حجك وخف عقيمه
ثانيهما إدغمها في أربع وعشرة أيضا ورمزها فعي
طب ثم صل رحما تفز ضف ذا نعم دع سوء ظن زر شريفا للكرم
واللام الاولى سمها قمرية واللام الاخرى سمها شمسية
وأظهرن لام فعل مطلقا في نحو قل نعم وقلنا والتقى
في المثلين والمتقاربين والمتجانسين
إن في الصفات والمخارج اتفق حرفان فالمثلان فيهما أحق
وإن يكونا مخرجا تقاربا وفي الصفات اختلفا يلقبا
متقاربين أو يكونا اتفقا في مخرج دون الصفات حققا
بالمتجانسين ثم إن سكن أول كل فالصغير سمين
أو حرك الحرفان في كل فقل كل كبير وافهمنه بالمثل
أقسام المد
المد أصلي وفرعي له وسم أولا طبيعيا وهو
ما لا توقف له على سبب ولا بدونه الحروف تجتلب
بل أي حرف غير همز أو سكون جا بعد مد فالطبيعي يكون
والآخر الفرعي موقوف على سبب كهمز أو سكون مسجلا
حروفها ثلاثة فعيها من لفظ واي وهي في نوحيها
والكسر قبل اليا وقبل الواو ضم شرط وفتح قبل ألف يلتزم
و اللين منها اليا و واو سكنا إن انفتاح قبل كل أعلنا
أحكام المد
للمد أحكام ثلاث تدوم وهي الوجوب والجواز واللزوم
فواجب إن جاء همز قبل مد في كلمة وذا بمتصل يعد
وجائز مد وقصر إن فصل كل بكلمة وهذا المنفصل
ومثل ذا إن عرض السكون وقفا كتعلمون نستعين
أو قدم الهمز على المد وذا بدل كآمنوا و إيمانا خذا
ولازم إن السكون أصلا وصلا ووقفا بعد مد طولا
أقسام المد اللازم
أقسام لازم لديهم أربعة وتلك كلمي و حرفي معه
كلاهما مخفف مثقل فهذه أربعة تفصل
فإن بكلمة سكون اجتمع مع حرف مد فهو كلمي وقع
أو في ثلاثي الحروف وجدا والمد وسطه فحرفي بدا
كلاهما مثقل إن ادغما مخفف كل إذا لم يدغما
واللازم الحرفي أو السور وجوده في ثمان انحصر
يجمعها حروف كم عسل نقص وعين ذو وجهين والطول أخص
وما سوى الحرف الثلاثي لا ألف فمده مدا طبيعيا ألف
وذاك أيضا في فواتح السور في لفظ حي طاهر قد انحصر
ويجمع الفواتح الأربع عشر صله سحيرا من قطعك ذا اشتهر
خاتمة
وتم ذا النظم بحمد الله على تمامه بلا تناهي
أبياته ند بدا لذي النهى تاريخه بشرى لمن يتقنها
ثم الصلاة والسلام أبدا على ختام الأنبياء أحمدا
والآل والصحب وكل تابع وكل قارئ وكل سامع تفضلوا بتحميل المتن في شكل مادة صوتية بصوت الشيخ سليمان بن محمد الشويهي
لتحميل المتن بصيغة MP3
لتحميل المتن بصيغة RM
عدل سابقا من قبل ساجدة لله في الجمعة يناير 15, 2010 11:04 pm عدل 2 مرات (السبب : ....) | |
|
ساجدة لله مشرف متميز
عدد الرسائل : 218 العمر : 38 العمل/الترفيه : طالبة جامعية // دراسات عليا المزاج : http://sadjidalillah.blogspot.com/ السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 14/10/2008
| موضوع: متن الجزرية في علم التجويد الجمعة يناير 22, 2010 9:00 pm | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اقدم لكم متن الجزرية في علم التجويد للشيخ شمس الدين محمد بن الجزري
****************
متن الجزرية في علم التجويد
المقدمة 1 يَقُـولُ رَاجِــي عَـفْـوِ رَبٍّ سَـامِـعِ (مُحَـمَّـدُ بْـنُ الْـجَـزَرِيِّ الشَّافِـعِـي) 2 (الْحَـمْـدُ لـلَّـهِ) وَصَـلَّـى الـلَّــهُ عَـلَــى نَـبِـيِّــهِ وَمُـصْـطَـفَـاهُ 3 (مُـحَـمَّـدٍ) وَآلِــهِ وَصَـحْـبِــهِ وَمُـقْـرِئِ الْـقُـرْآنِ مَــعْ مُـحِـبِّـهِ 4 (وَبَـعْــدُ) إِنَّ هَـــذِهِ مُـقَـدِّمَــهْ فِيـمَـا عَـلَـى قَـارِئِـهِ أَنْ يَعْـلَـمَـهْ 5 إذْ وَاجِــبٌ عَلَـيْـهِـمُ مُـحَـتَّــمُ قَـبْـلَ الـشُّـرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْـلَـمُـوا 6 مَـخَـارِجَ الْـحُـرُوفِ وَالـصِّـفَـاتِ لِيَلْـفِـظُـوا بِـأَفْـصَـحِ الـلُّـغَــاتِ 7 مُـحَـرِّرِي التَّـجْـوِيـدِ وَالمَـوَاقِـفِ وَمَـا الَّـذِي رُسِّـمَ فِـي المَصَـاحِـفِ 8 مِـنْ كُـلِّ مَقْطُـوعٍ وَمَوْصُولٍ بِـهَـا وَتَـاءِ أُنْثَـى لَـمْ تَكُـنْ تُكْـتَـبْ بِّـهَـا
باب مخارج الحروف
9 مَخَـارِجُ الحُـرُوفِ سَبْـعَـةَ عَـشَـرْ عَلَـى الَّـذِي يَخْتَـارُهُ مَــنِ اخْتَـبَـرْ 10 فَأَلِـفُ الـجَـوْفِ وأُخْتَـاهَـا وَهِــي حُــرُوفُ مَــدٍّ للْـهَـوَاءِ تَنْـتَـهِـي 11 ثُـمَّ لأَقْصَـى الحَـلْـقِ هَـمْـزٌ هَـاءُ ثُــمَّ لِـوَسْـطِـهِ فَـعَـيْـنٌ حَـــاءُ 12 أَدْنَــاهُ غَـيْـنٌ خَـاؤُهَـا والْـقَـافُ أَقْصَـى اللِّسَـانِ فَـوْقُ ثُــمَّ الْـكَـافُ 13 أَسْفَـلُ وَالْوَسْـطُ فَجِيـمُ الشِّـيـنُ يَـا وَالـضَّـادُ مِــنْ حَافَـتِـهِ إِذْ وَلِـيَــا 14 لاضْرَاسَ مِـنْ أَيْـسَـرَ أَوْ يُمْنَـاهَـا وَالـــلاَّمُ أَدْنَــاهَــا لِمُنْـتَـهَـاهَـا 15 وَالنُّونُ مِـنْ طَرْفِـهِ تَحْـتُ اجْعَـلُـوا وَالــرَّا يُدَانِـيـهِ لِظَـهْـرٍ أَدْخَـلُـوا 16 وَالطَّـاءُ وَالـدَّالُ وَتَـا مِـنْـهُ وَمِـنْ عُلْيَـا الثَّنَـايَـا والصَّفِـيْـرُ مُسْتَـكِـنْ 17 مِنْهُ وَمِـنْ فَـوْقِ الثَّنَـايَـا السُّفْـلَـىوَالـظَّـاءُ وَالــذَّالُ وَثَــا لِلْعُـلْـيَـا 18 مِـنْ طَرَفَيْهِمَـا وَمِـنْ بَـطْـنِ الشَّفَهْ فَالْفَـا مَـعَ اطْـرافِ الثَّنَايَـا المُشْرِفَـهْ 19 لِلشَّفَتَـيْـنِ الْــوَاوُ بَــاءٌ مِـيْــمُ وَغُـنَّــةٌ مَخْـرَجُـهَـا الخَـيْـشُـومُ
باب الصفات
20 صِفَاتُهَـا جَـهْـرٌ وَرِخْــوٌ مُسْتَـفِـلْ مُنْفَـتِـحٌ مُصْمَـتَـةٌ وَالـضِّـدَّ قُـــلْ 21 مَهْمُوسُهَـا (فَحَثَّـهُ شَخْـصٌ سَـكَـتْ) شَدِيْدُهَـا لَفْـظُ (أَجِــدْ قَــطٍ بَـكَـتْ) 22 وَبَيْـنَ رِخْـوٍ وَالشَّدِيـدِ ( لِـنْ عُمَـرْ) وَسَبْعُ عُلْوٍ (خُصَّ ضَغْـطٍ قِـظْ) حَصَـرْ 23 وَصَـادُ ضَـادٌ طَـاءُ ظَـاءٌ مُطْبَـقَـهْ وَ (فِـرَّ مِـنْ لُـبِّ) الحُـرُوفِ المُذْلَقَـهْ 24 صَفِيـرُهَـا صَــادٌ وَزَايٌ سِـيــنُ قَلْقَـلَـةٌ (قُـطْـبُ جَــدٍّ) وَالـلِّـيـنُ 25 وَاوٌ وَيَـاءٌ سَـكَـنَـا وَانْـفَـتَـحَـا قَبْلَهُـمَـا وَالانْـحِــرَافُ صُـحَّـحَـا 26 فِـي اللاًَّمِ وَالـرَّا وَبِتَكْرِيـرٍ جُـعِـلْ وَللتَّفَشِّـي الشِّـيْـنُ ضَــادًا اسْتُـطِـلْ
باب التجويد
27 وَالأَخْـذُ بِالتَّـجْـوِيـدِ حَـتْــمٌ لازِمُ مَــنْ لَــمْ يُـجَـوِّدِ الْـقُـرَآنَ آثِــمُ 28 لأَنَّــهُ بِـــهِ الإِلَـــهُ أَنْـــزَلاَ وَهَـكَـذَا مِـنْـهُ إِلَـيْـنَـا وَصَـــلاَ 29 وَهُـوَ أَيْـضًـا حِـلَْـيـةُ الـتِّـلاَوَةِ وَزِيْــنَـــةُ الأَدَاءِ وَالْــقِـــرَاءَةِ 30 وَهُـوَ إِعْـطَـاءُ الْـحُـرُوفِ حَقَّـهَـا مِــنْ صِـفَـةٍ لَـهَـا وَمُستَحَـقَّـهَـا 31 وَرَدُّ كُـــلِّ وَاحِـــدٍ لأَصْـلِــهِ وَاللَّـفْـظُ فِــي نَـظِـيْـرِهِ كَمِـثْـلـهِ 32 مُكَمِّـلاً مِـنْ غَـيْـرِ مَــا تَكَـلُّـفِ بِاللُّطْـفِ فِـي النُّطْـقِ بِــلاَ تَعَـسُّـفِ 33 وَلَـيْـسَ بَـيْـنَـهُ وَبَـيْـنَ تَـرْكِـهِ إِلاَّ رِيَـاضَــةُ امْـــرِئٍ بِـفَـكِّــهِ
باب التفخيم والترقيق
34 فَرَقِّـقَـنْ مُسْتَـفِـلاً مِـنْ أَحْــرُفِ وَحَــاذِرَنْ تَفْخِـيـمَ لَـفْـظِ الأَلِــفِ 35 كَهَـمْـزِ أَلْحَـمْـدُ أَعُــوذُ إِهْـدِنَـا ألـلَّــهُ ثُـــمَّ لاَمِ لِـلَّــهِ لَــنَــا 36 وَلْيَتَلَطَّـفْ وَعَلَـى الـلَّـهِ وَلاَ الـضْ وَالْمِيـمِ مِـنْ مَخْمَصَـةٍ وَمِـنْ مَـرَضْ 37 وَبَـاءِ بَــرْقٍ بَـاطِـلٍ بِـهِـمْ بِـذِي وَاحْرِصْ عَلَـى الشِّـدَّةِ وَالجَهْـرِ الَّـذِي 38 فِيهَـا وَفِـي الْجِيـمِ كَحُـبِّ الصَّـبْـرِ وَرَبْــوَةٍ اجْتُـثَّـتْ وَحَــجِّ الْفَـجْـرِ 39 وَبَـيِّـنَـنْ مُـقَـلْـقَـلاً إِنْ سَـكَنَـا وَإِنْ يَكُـنْ فِـي الْوَقْـفِ كَــانَ أَبْيَـنَـا 40 وَحَـاءَ حَصْحَـصَ أَحَـطـتُّ الْحَـقُّ وَسِـيـنَ مُسْتَقِـيـمِ يَسْـطُـو يَسْـقُـو
باب الراءات
41 وَرَقِّــقِ الــرَّاءَ إِذَا مَـا كُـسِـرَتْ كَـذَاكَ بَعْـدَ الْكَسْـرِ حَيْـثُ سَكَـنَـتْ 42 إِنْ لَمْ تَكُـنْ مِنْ قَبْـلِ حَـرْفِ اسْتِعْـلاَ أَوْ كَانَـتِ الكَسْـرَةُ لَيْـسَـتْ أَصْــلاَ 43 وَالْخُلْـفُ فِـي فِـرْقٍ لِكَسْـرٍ يُوجَـدُ وَأَخْـــفِ تَـكْـرِيْـرًا إِذَا تُـشَــدَّدُ
باب اللامات
44 وَفَخِّـمِ الــلاَّمَ مِــنِ اسْــمِ الـلَّـهِ عَـنْ فَتْـحِ أوْ ضَــمٍّ كَعَـبْـدُ الـلَّـهِ 45 وَحَـرْفَ الاسْتِعْـلاَءِ فَخِّـمْ وَاخْصُصَـا لاطْبَـاقَ أَقْـوَى نَحْـوَ قَـالَ وَالْعَـصَـا 46 وَبَيِّـنِ الإِطْبَـاقَ مِـنْ أَحَـطـتُّ مَـعْ بَسَطـتَّ وَالخُـلْـفُ بِنَخْلُقْـكُـمْ وَقَــعْ 47 وَاحْرِصْ عَلَـى السُّكُـونِ فِـي جَعَلْنَـا أَنْعَمْـتَ وَالمَغْضُـوبِ مَــعْ ضَلَلْـنَـا 48 وَخَلِّصِ انْفِتَـاحَ مَـحْـذُورًا عَـسَـى خَـوْفَ اشْتِبَاهِـهِ بِمَحْظُـورًا عَـصَـى 49 وَرَاعِ شِـــدَّةً بِــكَــافٍ وَبِـتَـا كَشِـرْكِـكُـمْ وَتَـتَـوَفَّـى فِـتْـنَـتَـا 50 وَأَوَّلَى مِـثْـلٍ وَجِـنْـسٍ إنْ سَـكَـنْ أَدْغِـمْ كَـقُـلْ رَبِّ وَبَــلْ لاَ وَأَبِــنْ 51 فِي يَوْمِ مَـعْ قَالُـوا وَهُـمْ وَقُـلْ نَعَـمْ سَبِّـحْـهُ لاَ تُــزِغْ قُـلُـوبَ فَلْتَـقُـمْ
باب الضاد والظاء
52 وَالـضَّـادَ بِسْتِـطَـالَـةٍ وَمَـخْـرَجِ مَيِّـزْ مِـنَ الـظَّـاءِ وَكُلُّـهَـا تَـجِـي 53 فِي الظَّعْنِ ظِـلَّ الظُهْـرِ عُظْمِ الْحِفْـظِ أيْقِـظْ وَأنْظُـرْ عَظْـمِ ظَـهْـرِ اللَّـفْـظِ 54 ظَاهِـرْ لَظَـى شُـوَاظُ كَـظْـمٍ ظَلَمَـا اُغْلُـظْ ظَـلامَ ظُفُـرٍ انْتَـظِـرْ ظَـمَـا 55 أَظْفَـرَ ظَنًّـا كَيْـفَ جَـا وَعَـظْ سِوَى عِضِيـنَ ظَـلَّ النَّحْـلُ زُخْـرُفٍ سَـوَى 56 وَظَـلْـتُ ظَلْـتُـمْ وَبِـرُومٍ ظَـلُّـوا كَالْحِـجْـرِ ظَـلَّـتْ شُـعَـرَا نَـظَـلُّ 57 يَظْلَلْـنَ مَحْـظُـورًا مَـعَ المُحْتَـظِـرِ وَكُـنْـتَ فَـظًّـا وَجَمِـيْـعِ الـنَّـظَـرِ 58 إِلاَّ بِـوَيْـلٌ هَـلْ وَأُولَـى نَـاضِـرَهْ وَالْغَيْـظِ لاَ الرَّعْـدِ وَهُــودٍ قَـاصِـرَهْ 59 وَالْحَـظُّ لاَ الْحَـضُّ عَـلَـى الطَّعَـامِ وَفِــي ضَنِـيْـنٍ الْـخِـلاَفُ سَـامِـي
باب التحذيرات
60 وَإِنْ تَـلاَقَـيَــا الـبَــيَــانُ لاَزِمُ أَنْـقَـضَ ظَـهْـرَكَ يَـعَـضُّ الظَّـالِـمُ 61 وَاضْطُّـرَّ مَـعْ وَعَظْتَ مَـعْ أَفَضْـتُـمُ وَصَــفِّ هَــا جِبَاهُـهُـم عَلَـيْـهِـمُ
باب الميم والنون المشددتين والميم الساكنة
62 وأَظْهِـرِ الغُنَّـةَ مِـنْ نُــونٍ وَمِــنْ مِـيْـمٍ إِذَا مَــا شُــدِّدَا وَأَخْـفِـيَـنْ 63 الْمِـيْـمَ إِنْ تَسْـكُـنْ بِغُـنَّـةٍ لَــدَى بَـاءٍ عَلَـى المُخْتَـارِ مِـنْ أَهْــلِ الأدَا 64 وَأظْهِرَنْهَـا عِـنْـدَ بَـاقِـي الأَحْـرُفِ وَاحْـذَرْ لَـدَى وَاوٍ وَفَــا أنْ تَخْتَـفِـي
باب حكم التنوين والنون الساكنة
65 وَحُـكْـمُ تَنْـوِيْـنٍ وَنُـونٍ يُـلْـفَـى إِظْـهَـارٌ ادْغَــامٌ وَقَـلْـبٌ اخْـفَــا 66 فَعِنْـدَ حَـرْفِ الحَلْـقِ أَظْهِـرْ وَادَّغِـمْ فِـي الـلاَّمِ وَالــرَّا لاَ بِغُـنَّـةٍ لَــزِمْ 67 وَأَدْغِـمَـنْ بِغُـنَّـةٍ فِـي يُـومِــنُ إِلاَّ بِكِـلْـمَـةٍ كَـدُنْـيَـا عَـنْـوَنُــوا 68 وَالقَلْـبُ عِـنْـدَ الـبَـا بِغُـنَّـةٍ كَـذَالاخْفَـا لَـدَى بَاقِـي الحُـرُوفِ أُخِــذَا
باب المد والقصر
69 وَالـمَــدُّ لاَزِمٌ وَوَاجِـــبٌ أَتَــى وَجَـائِـزٌ وَهْــوَ وَقَـصْــرٌ ثَـبَـتَـا 70 فَـلاَزِمٌ إِنْ جَـاءَ بَعْـدَ حَـرْفِ مَــدْ سَـاكِـنُ حَالَـيْـنِ وَبِالـطُّـولِ يُـمَـدْ 71 وَوَاجِــبٌ إنْ جَـاءَ قَـبْـلَ هَـمْـزَةِ مُـتَّـصِـلاً إِنْ جُـمِـعَـا بِـكِـلْـمَـةِ 72 وَجَـائــزٌ إِذَا أَتَــى مُـنْـفَـصِـلاَ أَوْ عَـرَضَ السُّكُـونُ وَقْـفًـا مُسْـجَـلاَ
باب معرفة الوقوف
73 وَبَـعْـدَ تَـجْـوِيْـدِكَ لِلْـحُـرُوفِ لاَبُــدَّ مِــنْ مَعْـرِفَـةِ الْـوُقُــوفِ 74 وَالابْـتِــدَاءِ وَهْــيَ تُـقْـسَـمُ إِذَنْ ثَـلاَثَـةً تَــامٌ وَكَـــافٍ وَحَـسَــنْ 75 وَهْـيَ لِمَـا تَـمَّ فَــإنْ لَـمْ يُـوجَـدِ تَعَـلُـقٌ أَوْ كَــانَ مَعْـنَـىً فَابْـتَـدي 76 فَالتَّـامُ فَالْكَـافِـي وَلَفْـظًـا فَامْنَعَـنْ إِلاَّ رُؤُوسَ الآيِ جَـــوِّزْ فَالْـحَـسَـنْ 77 وَغَـيْـرُ مَـا تَـمَّ قَبِـيْـحٌ وَلَــهُ ألْـوَقْـفُ مُضْـطَـرًّا وَيُـبْـدَا قَبْـلَـهُ 78 وَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ مِـنْ وَقْـفٍ وَجَـبْ وَلاَ حَـرَامٌ غَيْـرَ مَــا لَــهُ سَـبَـبْ
باب المقطوع والموصول وحكم التاء
79 وَاعْـرِفْ لِمَقْطُـوعٍ وَمَوْصُـولٍ وَتَـا فِـي مُصْحَـفِ الإِمَـامِ فِيمَـا قَـدْ أَتَـى 80 فَاقْطَـعْ بِـعَـشْـرِ كَـلِـمَـاتٍ أنْ لا مَـــعْ مَـلْـجَــإٍ وَلاَ إِلَــــهَ إِلاَّ 81 وَتَعْـبُـدُوا يَاسِـيـنَ ثَانِـي هُـودَ لاَ يُشْرِكْـنَ تُشْـرِكْ يَدْخُلْـنَ تَعْلُـوا عَلَـى 82 أَنْ لا يَقُـولُـوا لاَ أَقُـــولَ إِنَّ مَــا بِالرَّعْـدِ وَالمَفْتُـوحَ صِـلْ وَعَـنْ مَــا 83 نُهُوا اقْطَعُـوا مِـنْ مَـا بِرُومٍ وَالنِّسَـاخُـلْـفُ المُنَافِقِـيـنَ أَمْ مَــنْ أَسَّـسَـا 84 فُصِّلَـتْ النِّسَـا وَذِبْـحٍ حَـيْـثُ مَـا وَأَنْ لَـمِ المَفْـتُـوحَ كَـسْـرُ إِنَّ مَــا 85 لانْعَـامِ وَالمَفْـتُـوحَ يَدْعُـونَ مَـعَـا وَخُـلْـفُ الانْـفَـالِ وَنَـحْـلٍ وَقَـعَـا 86 وَكُـلِّ مَـا سَـأَلْتُـمُـوهُ وَاخْـتُـلِـفْ رُدُّوا كَذَا قُـلْ بِئْسَمَـا وَالْوَصْـلُ صِـفْ 87 خَلَفْتُمُونِي وَاشْتَـرَوْا فِـي مَـا اقْطَعَـاأُوحِـيْ أَفَضْتُـمُ اشْتَهَـتْ يَبْلُـوا مَـعَـا 88 ثَـانِـي فَعَـلْـنَ وَقَـعَـتْ رُومٌ كِـلاَ تَنْزِيْـلُ شُعَـرَاءٍ وَغَـيْـرَ ذِي صِــلاَ 89 فَأَيْنَمَـا كَالنَّـحْـلِ صِـلْ وَ مُخْتَـلِـفْ فِي الشُّعَرَا الأَحْـزَابِ وَالنِّسَـا وُصِـفْ 90 وَصِـلْ فَإِلَّـمْ هُـودَ أَلَّــنْ نَجْـعَـلاَ نَجْمَـعَ كَيْـلاَ تَحْزَنُـوا تَأْسَـوْا عَـلَـى 91 حَــجٌّ عَلَـيْـكَ حَـرَجٌ وَقَطْـعُـهُـمْ عَنْ مَـنْ يَشَـاءُ مَـنْ تَوَلَّـى يَـوْمَ هُـمْ 92 ومَــالِ هَــذَا وَالَّـذِيــنَ هَــؤُلاَ تَ حِيـنَ فِـي الإمَـامِ صِـلْ وَوُهِّــلاَ 93 وَوَزَنُـوهُــمْ وَكَـالُـوهُـمْ صِــلِ كَـذَا مِـنَ الْ وَهَـا وَيَـا لاَ تَفْـصِـلِ
باب التاءات
94 وَرَحْمَـتُ الـزُّخْـرُفِ بِالـتَّـا زَبَـرَهْ لاعْـرَافِ رُومٍ هُـودٍ كَــافِ الْبَـقَـرَهْ 95 نِعْمَتُـهَـا ثَـلاثُ نَـحْـلٍ إبْـرَهَــمْ مَعًـا أَخَيْـرَاتٌ عُقُـودُ الـثَّـانِ هُــمْ 96 لُقْـمَـانُ ثُـمَّ فَـاطِــرٌ كَـالـطُّـورِ عِـمْـرَانَ لَعْـنَـتَ بِـهَـا وَالـنُّــورِ 97 وَامْـرَأَتٌ يُوسُـفَ عِمْـرَانَ الْقَصَـصْ تَحْرِيْـمَ مَعْصِيَـتْ بِقَـدْ سَمِـعْ يُخَـصْ 98 شَـجَـرَتَ الدُّخَـانِ سُـنَّـتْ فَـاطِـرِ كُــلاً وَالانْـفَـالَ وَحَــرْفَ غَـافِـرِ 99 قُـرَّتُ عَيْـنٍ جَـنَّـتٌ فِـي وَقَـعَـتْ فِطْـرَتْ بَقِـيَّـتْ وَابْـنَـتْ وَكَلِـمَـتْ 100 أَوْسَـطَ اَلاعْـرَافِ وَكُلُّ مَـا اخْتُلِـفْ جَمْعًـا وَفَـرْدًا فِيْـهِ بِالـتَّـاءِ عُــرِفْ
باب همز الوصل
101 وَابْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْـلِ مِـنْ فِعْـلٍ بِضَـمْ إنْ كَـانَ ثَالِـثٌ مِـنَ الفِـعْـلِ يُـضَـمْ 102 وَاكْسِرْهُ حَـالَ الْكَسْـرِ وَالْفَتْـحِ وَفِـي لاسْمَـاءِ غَيْـرَ الـلاَّمِ كَسْرَهَـا وَفِــي 103 ابْـنٍ مَـعَ ابْـنَـةِ امْـرِئٍ وَاثْنَـيْـنِ وَامْــرَأةٍ وَاسْــمٍ مَـــعَ اثْنَـتَـيْـنِ 104 وَحَـاذِرِ الْـوَقْـفَ بِـكُـلِّ الحَـرَكَـهْ إِلاَّ إِذَا رُمْــتَ فَـبَـعْـضُ حَـرَكَــهْ 105 إِلاَّ بِـفَـتْـحٍ أَوْ بِـنَـصْـبٍ وَأَشِــمْ إِشَـارَةً بِالضَّـمِّ فِـي رَفْــعٍ وَضَــمْ
الخاتمة106
وَقَـدْ تَقَـضَّـى نَظْـمِـيَ المُقَـدِّمَـهْ مِـنِّـي لِـقَـارِئِ الـقُـرْآنِ تَـقْـدِمَـهْ 107 أَبْيَاتُهَـا قَــافٌ وَزَاىٌ فِـي الْـعَـدَدْ مَـنْ يُحْسِـنِ التَّجْوِيـدَ يَظْفَـرْ بِالرَّشَـدْ 108 (وَالـحَـمْـدُ للهِ) لَـهَـا خِــتَــامُ ثُــمَّ الـصَّـلاَةُ بَـعْــدُ وَالـسَّــلاَمُ 109 عَـلَـى النَّـبِـيِّ المُصْطَـفَـى وَآلِـهِ وَصَـحْـبِـهِ وتَـابِـعِـي مِـنْـوَالِــهِ
--------------------------------------------------------
لتحميل المتن بصيغة RM
لتحميل المتن بصيغة mp3
لتحميل المتن بصيغةوورد
لتحميل المتن بصيغة pdf
عدل سابقا من قبل ساجدة لله في الجمعة يناير 22, 2010 9:05 pm عدل 1 مرات (السبب : تعديل) | |
|
ساجدة لله مشرف متميز
عدد الرسائل : 218 العمر : 38 العمل/الترفيه : طالبة جامعية // دراسات عليا المزاج : http://sadjidalillah.blogspot.com/ السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 14/10/2008
| موضوع: متن منظومة البيقونية الإثنين يناير 25, 2010 7:09 pm | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أين أعضاء المنتدى ؟؟ و لا أحد تفاعل مع الفكرة ؟ نسأل الله ان يرفع همتنا و يعلمنا ما جهلنا و ينفعنا بما علمنا---------- أقدم لكم اليوم متن منظومة البيقونية في علم الحديث -----
المنظومة البيقونية
أَبــْدَأُ بِالحَمْـــــدِ مُصَلِّيَـــاً عَلَى مُحَمَّــدٍ خَــيْرِ نَبِــيٍّ أُرْسِـــلا َ
وَذِي من أقْسَـــامِ الحَدِيثِ عِــدَّهْ وَكُـــلُّ وَاحِـدٍ أَتَـــى وَحَــــدَّه ْ
أَوَّلُهَا الصَّحِيــــحُ وَهْــوَ مَا اتَّصــل إسْنَــادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَــلْ
يَرْوِيهِ عَــدْلٌ ضَابِــــطٌ عَنْ مِثْـــلِه ِ مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطـــِهِ وَنَقْلِـــه
وَالحَسَـن المَعْرُوفُ طُرْقــاً وَغَـــدَتْ رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحِيــحِ اشْتَهَــرَتْ
وَكُلُّ مَا عَـنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصرْ فَهْـوَالضَّعِيفُ وَهْــوَ أَقْسَـاماً كَثُـــرُ
وَمَا أُضِيفَ لَلنَّبِــــــي المَرْفُـوعُ وَمَا لِتَابِـــعٍ هُــوَ المَقْطُـــوعُ
وَالمُسْــنَدُ المتَّصِلُ الإسْـــنَاد مِنْ رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِــنْ
وَمَـــا بِسَمْـعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِــــل إسْنَـادُهُ لِلْمُصْـطَــفَى فَالْمُتَّصِــل
مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْـفٍ أَتَى مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِــي الْفَتَـــى
كَذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِـيـهِ قَائمـــــــا أَوْ بَعْــدَ أَنْ حَدَّثَنِــي تَبَسَّمــا
عَزِيزُ مَـــــرْوِي اثْنَيْنِ أوْ ثَلاَثَهْ مَشْهُورُ مَـــــرْوِي فوْقَ مَا ثَلاَثَـهْ
مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَــعِيدٍ عَــنْ كَرَمْ وَمُبْهَمٌ مَا فِيــهِ رَاوٍ لَــمْ يُسَــــمْ
وَكُــــلُّ مَا قَلَّــتْ رِجَالُــهُ عَـــلاَ وَضِــدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَــدْ نَــزَلاَ
وَمَـــــا أَضَفْتَــهُ إِلَى الأَصْحَــابِ مِنْ قَوْلٍ وَفِعْـلٍ فَهْوَمَوْقُوفٌ زُكِــنْ
وَمُرْسَــلٌ مِنْهُ الصِّحَابِــيُّ سَـقَــطْ وَقُلْ غَرِيــبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَـــطْ
وَكُـــلُّ مَا لَمْ يَتَّصِــلْ بِحَـــــال ِ إسْنَــادُهُ مُنْقَطِــعُ الأَوْصَــــال
والمُعْضـــل الساقِط مِــنه اثنـــــانِ وما أتــى مُدلساً نوعــانِ
الأَوَّلُ الاسْقَـــاطُ لِلشَّــــيْخِ وَأَنْ يَنْقُـــلَ عَمَّــنْ فَوْقَهُ بِعـــَنْ وَأَنْ
وَالثَّانِ لاَ يُسقطُـــهُ لَكِنْ يَصِـــــفْ أَوْصَــافــَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعــَرِفْ
وَمَا يُخَـــالِفْ ثِقَةٌ بِهِ المــــَلاَ فَالشّـــَاذ والمَقْلُوبُ قِسْمانِ تَــلاَ
إبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــــــمُ وَقَـــلْبُ إسْنَادٍ لمَــتْنٍ قِسْــــــمُ
وَالْفَــــرْدُ مـَا قَيَّدْتَـــهُ بِثِقــةِ أَوْ جَمْعٍ أوْ قَصْــرٍ عَلَى رِوَايَــةِ
وَمَـــا بِعِــلَّةٍ غُمُــوضٍ أَوْ خَفَـــــا مُعَلَّــلٌ عِنْدَهُــمُ قــَدْ عُرِفـا
وَذُو اخْتِــــلافِ سَنَــــدٍ أَوْ مَتْــنِ مُضْــطــَرِبٌ عِنْـدَ أُهَيــْلِ الْفـَنِّ
وَالمُدْرَجَــاتُ فِي الحَدِيثِ مَا أَتَتْ مِنْ بَعْــض أَلْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَــلَتْ
وَمَــا رَوَى كُـــلُّ قَرِيـــنٍ عَنْ أَخِــهْ مُدّبَّجٌ فَأَعْرِفْــهُ حَقّاً وَأَنْتَخِـهْ
مُتَّفِــقٌ لَفْظــاً وَخَطاً مُتَّفِــقْ وَضِــدُّهُ فِيمَــــا ذَكَرْنَـــا المُفْتَرِقْ
مُؤْتَلِفٌ مُتَّقِــــقُ الخَـــطِّ فَقَـــطْ وَضِـــدُّهُ مُخْتَــلِفُ فَاخْــشَ الْغَلَطْ
وَالمُنْكَـــرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَـــدَا تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِــــلُ التَّفَـــرُّدَا
مَتْرُوكُــــهُ مَــــا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ وَأَجْمَعُـــوا لِضَعْفِـــهِ فَهْوَ كَرَدْ
وَالكَذِبُ المُخْتَلَـــقُ المَصْنُـــوعُ عَلَى النَّبِــي فَذلِــكَ المَوْضُــــوعُ
وَقَدْ أَتَـــتْ كَالجَوْهَـــرِ المَكْنُــونِ سَمَّيْتُهَـــا مَنْظُومَــةَ الْبَيْقُونِي
فَوْقَ الثَّلاَثِــينَ بِأَرْبَـــعٍ أَتَـــتْ أَقْسَامُهَــــا تَمــَّتْ بِخَيْــرٍ خُتِمَتْ
لا تحرموني من دعوة مستجابة بظهر الغيب ولكم بالمثل ان شاء الله
لتحميل المتن بصيغة RM
لتحميل المتن بصيغة mp3
لتحميل كتاب منية الروح شرح البيقونية لابن الفتوح | |
|
ساجدة لله مشرف متميز
عدد الرسائل : 218 العمر : 38 العمل/الترفيه : طالبة جامعية // دراسات عليا المزاج : http://sadjidalillah.blogspot.com/ السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 14/10/2008
| موضوع: جامع المتون العلمية الخميس مارس 11, 2010 12:04 am | |
| جامع المتون العلمية المؤلف :أبو عمار بريدة الحنبلي
قال المؤلف : السَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.. هَذَا كِتَابٌ يَحْتَوِي عَلَى جُلِّ مَا يَحْتَاجُهُ طَالِبُ الْعِلْمِ مِنَ الْمُتُونِ، شَيْءٌ كَتَبْتُهُ بِيَدِي، وَأَغْلَبُهُ مِنْ هَذَا الْمَوْقِعَ الْمُبَارَك **موقع صيد الفوائد**، وَقَدْ بَلَغَتْ أَكْثَرُ مِنْ (أَرْبَعِيْنَ) مَتْنًا فِي جَمِيْعِ الْفُنُونِ، وَخَتَمْتُهَا بِعَدَدٍ مِنَ الْقَصَائِدِ كُنْتُ أَحْفَظُهَا أَيَّامَ الصِّغَرْ فَرَغِبْتُ بِإِدْرَاجِهَا فِي الْجَامِع . وَقَدْ بَالَغْةُ قَدَرَ الْمُسْتَطَاع عَلَى ضَبْطِ نُصُوصِهَا وَوَضْعِ عَلاَمَاتِ التَّرْقِيْمِ، مُعْتَمِدًا عَلَى اللَّه تَعَالَى، ثُمَّ عَلَى الْكُتُبِ الَّتِي شَرَحَتْ هَذِهِ الْمُتُون، وَلَمْ أُدْرِج فِيْهِ شَيْئًا مِنَ الْحَوَاشِي، لأَنَّ هَدَفِي كَانَ لِرَاغِبِي (الْحِفْظِ)، فَلاَ دَاعِي لِتَشْتِيْتِ الذِّهْنِ بِهَا، فَالْهَدَف الْحِفْظ. رَاجِيًا مِنْ كُلِّ أَخٍ مُحِبٍّ نَاصِحٍ، أَنْ لاَ يَبْخَلَ عَلَيَّ بِتَوْجِيْهٍ وَإِرْشَادٍ عَلَى بَرِيْدِي الْخَاص، وَأَنْ أَحْضَى مِنْهُ بِدَعْوَةٍ صَالِحَةٍ بِظَهْرِ الْغَيْبِ..
لتحميل المتن اضغط هنا | |
|